جبهة غزة الإثنين 23-6-2025
بعد عودتهم من خطوط القتال.. أكد مجاهدو القسام الإجهاز على 3 جنود صهاينة بالأسلحة الخفيفة من المسافة صفر شرق مدينة جباليا شمال القطاع
سرايا القدس: قصفنا بقذائف الهاون تحشدات العدو المتمركزة بمحيط المستشفى العسكري في منطقة عبسان الكبيرة شرق مدينة خانيونس
عمليات المقاومة في غزة لغاية 23/6/2025:
- 403 استهداف لتحشيدات العدو.
-238 استهداف لغرف قيادة عسكرية متقدمة.
-139 استهداف لقواعد عسكرية.
- 517 استهداف لقوات راجلة.
- 970 استهداف لتجمعات جنود.
- 15 استهدافات لقوات النجدة.
- 45 استهداف لمروحيات عسكرية.
-89 استهداف لطائرات استطلاع.
للمزيد ...عمليات الضفة لغاية 24-6-2025:
عمليات المقاومة ضد جيش الاحتلال في الضفة الغربية: 3858 عملية
إطلاق نار: 2213
عبوات ناسفة: 1247
عمليات دهس: 37
عمليات طعن: 53
إعطاب وتدمير:239
سيارة مفخخة:2
عملية استشهادية:1
إسقاط طائرات:18
حرق:46
تفجير حافلات:1
للمزيد ...عمليات المقاومة منذ بداية طوفان الأقصى لغاية 27 -11- 2024
- 4638 عملية على النحو الآت:
- موقع حدودي 1781+ موقع خلفي 117+ نقطة حدودية/تجمع للجنود 1239+ استهداف قاعدة 402 + استهداف جوي 269+ مستوطنة 652.
- إسقاط 16 طائرات مسيّرة: 5 من طراز هرمز 900، و5 من طراز هرمز 450، و2 سكاي لارك.
- شعاع الاستهداف: من 5 كلم حتى أكثر من150كلم.
- مستوطن نازح: 300 ألف.
عمليات المقاومة في معركة أولي البأس منذ 17/9/2024 لغاية 27/11/2024 عدد الأيام 72.
عدد العمليات العسكرية: 1666
الخسائر العسكرية أكثر من 130 قتيل وأكثر من 1250 جريح
الاستهدافات: مستوطنات: 540/ نقاط عسكرية:420/ قواعد عسكرية:211/ مواقع حدودية: 127/ تصدي لعمليات تقدم: 31
ثكنات عسكرية: 111/ مدن: 142/ مسيرات وطائرات: 35/ تصدي لعمليات تسلل: 29
خسائر العدو: آليات عسكرية: 76/ مراكز قيادية: 55/ مرابض مدفعية: 32/ مصانع وشركات عسكرية: 17/ معسكرات تدريب: 14
مطارات: 10/ طائرات مسيرة: 9/ مخازن عسكرية: 4/ دشم وتحصينات: 8/ وحدات استيطانية: 2/ تجهيزات فنية: 2/ مشاغل عسكرية: 1/ حاجز عسكري: 1.
الأسلحة المستعملة: 1285 / المدفعية: 93 / سلاح الجو: 166 / صواريخ موجهة: 86 / الدفاع الجوي: 34 / قنص ورشاشات: 16 / سلاح الهندسة: 11/ الأسلحة المباشرة:11.
جبهة العدو الداخلية
أكثر من 100 مستوطنة مخلاة.
شعاع المنطقة المخلاة 30 كلم.
عمق الاستهداف 150 كلم.
أكثر من 300.000 مستوطن نازح.
للمزيد ...جبهة اليمن الأحد 15-6-2025
نفذتِ القوةُ الصاروخيةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ عمليةً عسكريةً استهدفتْ أهدافاً حساسةً للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ يافا المحتلةِ وذلك بعددٍ من الصواريخِ الباليستيةِ فرطِ صوتيةِ نوع فلسطين2 وذلك في أوقاتٍ متفاوتةٍ خلالَ الأربعِ والعشرينَ ساعةً الماضية، وقد تناسقتْ هذه العمليةُ مع العملياتِ التي ينفذُها الجيشُ الإيرانيُّ والحرسُ الثوريُّ ضدَّ العدوِّ الإسرائيليِّ المجرم. وقد حقَّقَتِ العمليَّاتُ أهدافَها بنجاحٍ.
العمليات العسكرية: 408.
(عمليات بحرية: 219 / عمليات على الكيان: 143 / استهداف طائرات: 22 / عدد السفن المستهدفة: 219).
- استخدام صاروخ باليستيٍّ جديدٍ فرطِ صوتيٍّ.
-ىاستخدام صاروخ باليستيٍّ نوع "فلسطين2"
- إجمالي الصواريخ المستخدمة: أكثر من 550 من الصواريخ البالستية والمجنحة والطائرات المسيَّرة.
- سقط على المدن الإسرائيلية أكثر من 212 ألف صاروخ من كافة الجبهات.
- المناورات العسكرية التابعة التعبئة العسكرية الشعبية، قد بلغت سبعمائة وخمسة وثلاثين مناورة. قد تجاوزت ثلاثمائة ألف متدرب.
للمزيد ...آخر تحديث: 24-11-2024
هاجم مجاهدو المقاومة الاسلامية في العراق هدفاً عسكرياً في جنوب الاراضي المحتلة، بواسطة الطيران المسير
عدد العمليات: 623 -أهداف في العراق: 90 -أهداف في الكيان: 331 -أهداف في سوريا: 90 -أهداف في البحر: 9.
تفاصيل عن العمليات لغاية 24-11-2024:
للمزيد ...شكّل العدوان الإسرائيلي على الجمهورية الإسلامية الإيرانية خلال الفترة الممتدة من 13 إلى 24 حزيران/يونيو 2025 محطة فارقة في مسار المواجهة المفتوحة بين الطرفين، حيث تداخلت فيها الأدوات العسكرية الحديثة من ضربات جوية وعمليات سيبرانية وهجمات صاروخية دقيقة، وفي اليوم الثاني عشر من العدوان بتاريخ 24-6-2025، أجبر الاحتلال على إيقاف إطلاق النار على إيران بعد نجاح الضربات الصاروخية الإيرانية في دكّ المستوطنات الإسرائيلية والمواقع الحساسة والاستراتيجية، وبذلك انتهت عملية "الوعد الصادق 3" بنصر واضح لإيران وهزيمة مريرة للكيان الإسرائيلي.
24-6-2025:
- أعلن حرس الثورة الإسلامية في إيران، صباح الثلاثاء 24-6-2025، أنّ الموجة الثانية والعشرين من عملية "الوعد الصادق 3" شكّلت درساً تاريخياً ومعنوياً للعدو الإسرائيلي، وذلك رداً على الهجوم الذي وصفه بـ"الوحشي والعاجز"، والذي أوقع عدداً من الشهداء الإيرانيين.
وأكّد البيان أنّ القوات الإيرانية أطلقت 14 صاروخاً استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية حسّاسة، فيما وصفه حرس الثورة بـ"اللحظات الأخيرة" قبل دخول وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ. وذكر الإسعاف الإسرائيلي أنّه قُتل 6 إسرائيليين وأُصيب آخرون في المبنى الذي أصيب بصاروخ إيراني في بئر السبع، جنوب فلسطين المحتلة.
23-6-2025:
في الموجة الحادية والعشرين من عملية «وعد الصادق ٣»، استهدفت القوات المسلحة للجمهورية الإسلامية الإيرانية، باستخدام صواريخ خيبر (قدر H) متعدّدة الرؤوس ومسيّرات ذكية، عدداً من مراكز القيادة والتحكم الاستراتيجية للعدو الصهيوني في عمق الأراضي المحتلة:
1. مراكز قيادة العمليات التابعة لجيش العدو في أسدود، تل أبيب، وحيفا
2. مقر قيادة المنطقة الشمالية لجيش الاحتلال
وقد أدّت العملية، المعتمدة على تكتيكات اختراق متقدّمة، إلى إرباك منظومات الدفاع الجوي للعدو، وتعطيل جزئي للبنية القيادية الميدانية.
وبالتزامن، وفي إطار عملية مستقلة تحت عنوان «بشارة الفتح»، استُهدفت للمرة الأولى قاعدة “العديد” العسكرية الأمريكية في قطر بصواريخ دقيقة؛ في ضربة مباشرة تهدف إلى إعادة رسم معادلات الوجود الأميركي في المنطقة.
22-6-2025:
أكّدت القواتُ المسلحةُ الإيرانية أن الموجة العشرين من عملية الوعد الصادق ٣ استهدفت بنجاح ثلاث منشآت استراتيجية تابعة للكيان الصهيوني:
1. مطار بن غوريون الدولي
2. مركز الأبحاث البيولوجية
3. مراكز القيادة والسيطرة البديلة لجيش الاحتلال
وقد تم تنفيذ الهجوم باستخدام صواريخ موجهة متطورة، مزوّدة برؤوس حربية شديدة الانفجار، وقادرة على المناورة في مرحلة الهبوط والتوجيه حتى لحظة الاصطدام، ما أدّى إلى إصابات مباشرة وأضرار كبيرة في البنية التحتية العسكرية للعدو.
21-6-2025
يشير الوضع في21 يونيو 2025 إلى دخول الصراع مرحلة من الاستنزاف على الجبهتين. جيش العدو يستثمر موارد هائلة (طائرات، أقمار صناعية، منظومات رصد، منظومات اعتراض متعددة الطبقات، دعم دولي مباشر في الجو) لتحقيق التفوق الجوي وتدمير القدرات الإيرانية، خاصة الصاروخية والدفاعية. هدف الكيان المؤقت هو تقليل قدرة إيران على الرد المؤثر وربما إجبارها على تقديم تنازلات أو حتى زعزعة استقرار النظام.
في المقابل، إيران تواصل الضغط الصاروخي والمسير على كيان الاحتلال، معتمدة على تكتيكات متطورة ودقة استهداف عالية (مما يوحي بقدرات استخباراتية متنامية). مما يلحق أضرارًا، ويكبد العدو تكلفة مادية هائلة في الدفاع. هذا الصرف الهائل للموارد في الدفاع من قبل الكيان المؤقت هو مؤشر على حجم التأثير والتهديد والاستنزاف الذي تمثله الهجمات الإيرانية.
20-6-2025
تركز الجهدين العسكريين الصهيوني والايراني بتاريخ 20-6-2025 على مراكمة النقاط التكتيكية وتعزيز وضعية كل جانب بما يخدم نجاح الخطط المرحلية التي تنفذ لتعزيز الاستراتيجية العامة لكل طرف في هذه المواجهة. ففي الوقت الذي يستمر سلاح الجو المعادي في محاولاته السيطرة على الاجواء الايرانية التي بدأها من اليوم الاول للعدوان، تستمر الصواريخ والمسيرات الايرانية في اختراق سماء فلسطين المحتلة ودك المدن والحصون العسكرية والاستخباراتية الصهيونية على وجبات خلافاً للعدو الذي بدأ يستنفذ موارده المادية والبشرية لتحقيق اهدافه الجوية
19-6-2025:
المنطقة على شفا حرب إقليمية شاملة. الساعات القادمة ستشهد على الأرجح أعنف جولات القصف المتبادل منذ بدء المواجهة. ستسعى إيران لتحقيق "نصر" رمزي عبر اختراق الدفاعات الإسرائيلية بشكل كامل وإيقاع أضرار غير مسبوقة، بينما ستعمل إسرائيل على جر الولايات المتحدة بشكل كامل إلى المعركة لتنفيذ ضربة قاصمة ضد البرنامج النووي الإيراني. القرار الذي سيتخذه الرئيس ترامب في واشنطن سيكون العامل المحدد لمسار الأحداث، والانتقال من حرب ثنائية إلى مواجهة إقليمية هو الاحتمال الأكثر ترجيحاً.
18-6-2025:
الحرب الحالية ليست مجرد جولة قتال، بل محاولة عنيفة لإعادة رسم موازين القوى في منطقة غرب آسيا. فإسرائيل تخاطر بكل شيء لتحييد ما تراه تهديداً وجودياً، بينما تقاتل إيران دفاعاً عن سيادتها الوطنية، وسعياً لتقليم مخالب إسرائيل. النتيجة النهائية لا تعتمد فقط على القدرات العسكرية للطرفين، بل على القرار الذي سيتخذه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. إذا ظلّ التدخل الأمريكي غير مباشر، فإن السيناريو الأقرب هو الوصول إلى نقطة إنهاك يضطر فيها الطرف الأضعف – أي إسرائيل – للبحث عن مخرج يحفظ ماء الوجه، مع بقاء المنطقة على حافة الهاوية. أما إذا قررت الولايات المتحدة الانخراط المباشر، فإن الشرق الأوسط مقبل على تحولات جيوسياسية هي الأعنف منذ عقود.
16-6-2025/17-6-2025:
- التحليلات تشير إلى مفارقة خطيرة: الهجوم الإسرائيلي الذي هدف إلى منع إيران من امتلاك سلاح نووي، قد يكون هو الدافع الأقوى الذي سيجعل طهران ترى في القنبلة النووية "الضمانة الوحيدة للبقاء" إعلان إيران أنها تعد مشروع قانون للانسحاب من معاهدة حظر الانتشار النووي هو الخطوة الأولى في هذا الطريق.
- بالنسبة لنتنياهو، أصبحت هذه الحرب معركة بقاء سياسي وشخصي. وبالنسبة للنظام الإيراني، أصبحت معركة بقاء للنظام نفسه. عندما تصل الحروب إلى هذا المستوى، يصبح من الصعب التنبؤ بسلوك الأطراف أو توقع أي تعقل.
- يمثل يوما 16 و17 -6- 2025 حقبة جديدة ومظلمة من المواجهة المباشرة والمفتوحة، حيث بات شبح الحرب الإقليمية الشاملة، بل والنووية، يلوح في الأفق بشكل لم يسبق له مثيل.
13-6-2025/15-6-2025:
يمكن تحديد الغلبة النسبية في المواجهة بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والعدو الصهيوني خلال أيام 13–15 حزيران/يونيو 2025 على النحو التالي:
- تميل الكفة إلى إيران من حيث عدد وتنوع الأهداف، ومدى رمزيتها وتأثيرها على الجبهة الداخلية الإسرائيلية.
- إيران تمتلك أفق تصعيدي أوسع من إسرائيل، التي بدأت تظهر علامات الاستنزاف العملياتي والاعتماد على الحلفاء.
- كلا الطرفين تعرّضا لخسائر، لكن إيران صمدت دون انهيار دفاعي، بينما إسرائيل تلقّت الضربة الأولى المباشرة على عاصمتها منذ 1973، مما يُعتبر نقطة ضعف معنوية كبيرة.
- تُظهر إسرائيل تفوقًا تقنيًا، لكن الخرق الإيراني لأهداف حساسة داخل تل أبيب يدل على ضعف استخباراتي دفاعي كبير لديها.
للاطلاع على ملف العدوان على إيران الذي يحتوي على جميع المقالات التي تخص الاعتداء الإسرائيلي على الجمهورية الإسلامية منذ تاريخ 13-6-2025، زيارة الرابط التالي: العدوان على إيران.
للمزيد ...